اتحداكم ما تضحكوا
!!!!!!!!!!!!!
مغازلجي
هذا واحد ما ودي أقول اسم الشهرة حقه طبعا عندنا .... هذا مسوي مغزلجي كتب
له رقم في ورقه كبيره على شان يكون رقمه واضح عند البنات مر من جنبه باص زجاجه مظلل
شوي ومليان ... قال بس هو اللي أنا أبغى طلع الرقم من الدرج وصار يشر للي في الباص
وهم يطالعون وش عنده ومره يجي من يمين الباص ومره شمال وقف عند الإشارة قال فرصتي
ويفتح الشباك حق السيارة على شان يكون رقمه أوضح فجأه انفتح شباك الباص اللي من
جهته .... انبسط صاحبنا ... واكتمل فتح الشباك إلا وصاحبنا يفتح عيونه زين إلا صار
باص عمال ... ويلملم قطع الغيار اللي طاحت من وجهه ويأخذ يمين ....... وبس
( الصدق زمان )
تقول فتاة عن جدتها عندما سافرت بالطائرة لأول مرة ، حيث
جاءت المضيفة وقدمت لها الطعام ، فما كان منها إلا أن قالت : والله لو أدري أني
أبكلف عليكم ماجيت!!!!
( تضـامن شديد )
تقول بعد تخرجي من الجامعة عينت ( مرشدة تربوية ) في أحدى
المدارس ، وفي أول عملي جاءتني طالبة وأخذت تحدثني عن شعورها تجاه فقدها لأمها التي
توفيت منذ سنوات ، وأخذت تشرح لي شوقها إليها ، وافتقادها لها في كثير من المواقف
التي تواجهها ، وأنها ... وقامت الطالبة عن مقعدها ، وأمسكت بكتفي وهي تحاول تهدئتي
، وتطلب مني التوقف عن البكاء
بسرعة
موقف ما راح أنساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والإمام يقرا في
سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على
الصلاة معهم إلا وعلى دخلتي اسمع الإمام يقول ( ضالين ) وأنا على دخلتي كبرت وقلت
آمين ... إلا واللي في الصف الأخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم ... وأنا احسب
الإمام في الفاتحة وهو يقرا سورة ثانية ... وسكت الإمام شوي وكأن وده يضحك ... وأنا
ما علي قاصر ضحكت معهم المضحك إني كنت متحمس
( الشغالـة )
اتصلوا علينا المطار قالوا ترى شغالتكم وصلت ... وعلى شان
نفتك من تفويض استلام رحت بنفسي أخذ الشغالة ... المهم وصلت المطار وخذات الشغالة
بطبيعة الحال معها شنته فيها ملابسها ... استلمت الشغالة وطلعنا للسيارة فتحت
الشنطه(حقت السيارة) على شان تحط شنطتها ... تفاجأت .... أن الشغالة مدت رجلها
بتركب في الشنطه قدام العالم ... وأنا ما مسكت نفسي ما قلت لها لا قعدت اضحك وما
مسكت نفسي وقمت أشر لها على شان تنزل والعالم تضحك ... المهم في الأخير نزلت من
الشنته ... بس بعد ما كل الموجودين جاهم مسيل الدمووع من الضحك
تحريك جو
فيه وحده تقول في أول أيام زواجي طلب مني زوجي ان افتح له علبة
بيبسي ... وبغيت أحرك الجو بشي من الفرفشة ... قمت وفتحت العلبة قدام وجهه و يا
للهول طاااااااش البيبسي على وجه وملابسه والجدار ... وأنا مع خوفي جتني حاله
هستيرية من الضحك وأنا اشوف هالموقف
خراط
يوم زواجي .... ( يازينه من ذكرى) كان معي كرسيدا جي ال اكس 86 ...
قال الخال ( اخو الوالدة... ذاك توه مابعد صار خال) ابعطيك سيارة مرسيدس من حقات
المعرض تكشخ به كم يوم ... قلت زين، المهم اتفقنا انه يوقف الشبح عند بيت أهل
المره، يوم جينا نطلع... ركبنا ... دورت اللي يفتح الحبات ... مالقيته... فتحته
بيدي، يوم ركبنا ... شغلت السيارة ( أشوى... الحمدلله) ... بس بحلت أدور أزرار
الأنوار... ومرة تشتغل المساحات ... ومرة حبات البيبان ( لقيتهن...) ومرة ... وبعد
مشقة لقيته، المهم ... جينا للمشي ... كان قدم السيارة صندوق زبالة بلاستك كبير ...
يعني مالها إلا وراء.... يالله عاد وين الريوس؟؟ ومحاولة ... وثانية وعاشرة ومافيه
فايده حتى توكلت على الله وصدمت صندوق الزبالة ومشيت قدام ويسره ربك . المهم إن
المره دريت إن السيارة مهب لي ... بدليل عدم معرفتي كيف تعمل، وكنت محرج بلحيل خاصة
اني استحي قوة بس ربك هونها علي يوم اني دريت عقب ثلاثة أيام ان فستان العرس كانت
متسلفته من بنت خالته وقالت خل نرجعه، قلت الحمدلله ما في حدا أحسن من حدا